
ماء الزنجبيل (المصنوع بنقع شرائح الزنجبيل الطازج في الماء الساخن أو البارد) يُعتبر مشروبًا صحيًا و من فوائد ماء الزنجبيل، ، تحسين الهضم ، وانه مضاد للالتهابات ، والعديد من القوائد الاخرى
طريقة التحضير:
- انقع شرائح زنجبيل طازج في ماء ساخن لمدة 5–10 دقائق، وأضف الليمون أو العسل للتحلية. يمكن أيضًا تبريده ليكون منعشًا في الصيف.
فوائد ماء الزنجبيل
1 –تحسين الهضم
- يخفف من اضطرابات المعدة مثل الغثيان (خاصةً غثيان الحمل أو ما بعد العلاج الكيميائي).
- يُحفز إفراز العصارات الهضمية، مما يساعد على هضم الطعام وتقليل الانتفاخ والغازات.
- قد يقلل من أعراض القولون العصبي.
2. مضاد للالتهابات
- يحتوي الزنجبيل على مركبات مثل الجينجيرول ذات خصائص مضادة للالتهابات، مما قد يخفف آلام المفاصل والعضلات (مثل التهاب المفاصل).
3. تعزيز المناعة
- غني بمضادات الأكسدة التي تحارب الجذور الحرة وتقوي جهاز المناعة.
- قد يساعد في تخفيف أعراض نزلات البرد والإنفلونزا بفضل تأثيره الدافئ والمُهدئ.
4. دعم خسارة الوزن
- يُحفز عملية التمثيل الغذائي (الأيض) ويزيد من الشعور بالشبع.
- قد يساعد في حرق الدهون عند تناوله كجزء من نظام غذائي صحي.
5. تنظيم مستويات السكر في الدم
- تشير بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يحسن حساسية الإنسولين ويخفض سكر الدم، خاصةً لمرضى السكري النوع الثاني.
6. تحسين صحة القلب
- قد يساهم في خفض الكوليسترول الضار (LDL) وضغط الدم المرتفع، مما يقلل خطر أمراض القلب.
7. ترطيب الجسم
- يعد مصدرًا جيدًا للسوائل، خاصةً للأشخاص الذين لا يتناولون الماء بكميات كافية.
8. تخفيف آلام الدورة الشهرية
- قد يقلل من شدة تقلصات الرحم بسبب خصائصه المسكنة للآلام.
القيمة الغذائية لجذور الزنجبيل (لكل 100 غرام)
تُعتبر جذور الجنزبيل من المكونات الغذائية المهمة التي تُستخدم في الطهي والطب التقليدي لمزاياها الصحية المتعددة. إليك القيمة الغذائية لكل 100 غرام من جذور الزنجبيل:
العنصر | القيمة الغذائية |
السعرات الحرارية: | 80 سعرة حرارية |
البروتين: | 1.8 غرام |
الدهون: | 0.8 غرام |
الكربوهيدرات | 18 غرام |
فيتامين C | 5 ملغ |
فيتامين B6 | 0.16 ملغ |
الحديد: | 0.6 ملغ |
الكالسيوم: | 16 ملغ |
البوتاسيوم: | 415 ملغ |
المغنيسيوم: | 43 ملغ |
الألياف: | ا2 ملغ |
نصائح وتحذيرات:
- الجرعة المعتدلة: الإفراط قد يسبب حرقة المعدة أو تهيجًا في الجهاز الهضمي.
- تفاعلات دوائية: تجنبه مع مميعات الدم (مثل الوارفارين) أو بعد استشارة الطبيب.
- الحوامل: يُنصح بعدم الإكثار منه دون موافقة طبية.
