مرضعات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم

مرضعات النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم هن النسوة اللاتي قمن بإرضاعه في صغره صلى الله عليه وسلم بعد ولادته.

وكانت تفضل التقاليد العربية القديمة إرسال الأطفال إلى البادية لينشأوا هناك في بيئة صحية ويتعلموا اللغة العربية الفصحى.

والدته آمنة بنت وهب (ص)

أم النبي محمد صلى الله عليه
أرضعته سبعة أيام
أرسلته إلى البادية كما جرت العادة عند العرب قديمًا، وقد كانت من أشراف مكة والأشراف كانوا لا يرضعون أولادهم بل يرسلونهم إلى البوادي.

أول مرضعة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم بعد أم أمنة
أرضعته عدة ايام فقط
كانت جارية لأبي لهب
أعتقها أبو لهب عندما بشرته بولادة النبي محمد صلى الله عليه وعلى اله وسلم .
أرضعت قبل النبي محمد صلى الله عليه وسلم عمه حمزة بن عبد المطلب وبعدهما أبا سلمة بن عبد الأسد المخزومي
للنبي محمد صلى الله عليه وسلم ثلاثة إخوة من الرضاعة من ثويبة، وهم مسروح وعمه حمزة رضي الله عنه وأبو سلم

أشهر مرضعات النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وهي ثالث من أرضع النبي صلى الله عليه وسلم بعد آمنة وثويبة
كانت من هوازن واسمها حليمة بنت أبي ذؤيب، من قبيلة بني سعد
أخذت النبي صلى الله عليه وسلم ليعيش معها في البادية لينمو ويترعرع بعيداً عن أمراض المدينة.
جلب لها النبي محمدصلى الله عليه وسلم الخير والبركة.إذ كثر اللبن في الأغنام التي ترعاها حليمة، وكانت الأغنام لم تدر اللبن منذ مدة طويلة، لأنها أخذته صلى الله عليه وسلم لإرضاعه حين رفضت بقية المرضعات ذلك لأنه يتيم؛ وذلك خوفًا من عدم الحصول على الأجرة،
عاش النبي محمد في بيت حليمة في الصحراء لمدة خمس سنوات، وخلال هذه الفترة، تعلقت به حليمة وأسرتها تعلقاً شديداً.