عاجلمن كل مكان

جي دي فانس .. زعيم ” الأبالاش ” الفقيرة .. ونائب ترامب الملياردير

اختار دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري في الانتخابات الامريكية القادمة عضو الكونغرس جي دي فانس كمرشحه لمنصب نائب الرئيس خلال المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري في مدينة ميلووكي.

  • جي دي فانس هو كاتب ومحامٍ أمريكي وُلد في 2 أغسطس 1984 في مدينة ميدلتاون بولاية أوهايو.
  • درس فانس في جامعة ولاية أوهايو، حيث حصل على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية والفلسفة.
  • بعد ذلك، التحق بكلية الحقوق في جامعة ييل، حيث تخرج بامتياز.
  • بعد تخرجه، عمل كمحامي في شركة مرموقة قبل أن ينتقل إلى عالم الاستثمار والأعمال.
  • أسس فانس شركة Narya Capital، وهي شركة استثمار تهدف إلى دعم الشركات الناشئة والمشاريع الريادية، خاصة في المناطق التي تعاني من نقص في الفرص الاقتصادية.
  • اشتهر بكتابه “مرثية هيلبيلي” (Hillbilly Elegy) الذي صدر في عام 2016، والذي يعد مذكرات شخصية تسلط الضوء على تجاربه ونشأته في منطقة الأبالاش الفقيرة.
  • يعرض الكتاب صعوبات الحياة في مجتمع الطبقة العاملة الأمريكية ويعكس التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي تواجه العائلات في تلك المناطق.
  • تحولت مذكراته لاحقاً إلى فيلم درامي على شبكة نتفليكس في عام 2020.
  • بالإضافة إلى كونه كاتباً، يعمل جي دي فانس أيضاً في مجال الاستثمار والسياسة.
  • في عام 2021، أعلن ترشحه لمجلس الشيوخ الأمريكي عن ولاية أوهايو.
  • انتخب لعضوية مجلس الشيوخ في عام 2022 لفترة تنتهي في 3 يناير 2029
  • يُعرف عن فانس اهتمامه بالقضايا الاجتماعية والاقتصادية، ويعتبر من الأصوات الناشئة في السياسة الأمريكية.
جي دي فانس
جي دي فانس

أفكار فانس

تتمحور أفكار فانس حول عدة محاور أساسية تتعلق بالهوية، الفقر، والتغيير الاجتماعي.

أولاً، يركز جي دي فانس على أهمية الهوية الاجتماعية والثقافية في تشكيل حياة الأفراد والمجتمعات.

يعتقد أن الهوية تلعب دوراً كبيراً في تحديد الفرص والتحديات التي يواجهها الأفراد، ولذلك فهو يشجع على فهم أعمق للجذور الثقافية والتاريخية للأشخاص من أجل تعزيز التفاهم والتعاطف المتبادل.

ثانيًا، يعالج فانس قضايا الفقر والتفاوت الاقتصادي، مؤكداً على أن الفقر ليس مجرد مسألة مادية بل هو أيضاً قضية ترتبط بالفرص المتاحة والتعليم والصحة النفسية.

يرى أن الحلول يجب أن تكون شاملة وتتناول الجوانب المتعددة لهذه القضية، بما في ذلك إصلاح النظام التعليمي وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي للأفراد

اقرا:130 الف دولار نصيب الفرد في أغنى دول العالم

تابع موقع الموضوع على جوجل نيوز الان

زر الذهاب إلى الأعلى